كلاسيكيات: “العلم والايمان!”
بعدما تم التعرض لمشكلة الشر في كلاسيكيات الجزء الأول وآلية التعامل معها بمنهجية مختلفة من حيث المضمون والإطار والقالب العام والمفهوم والماهية وخالق الشر وغيرها من الفردات الوجودية… لنكمل سلسلة كلاسيكيات بالجزء الثاني والذي يُعتبر تحدّي حقيقي نتعرض له ضِمن إطارات مختلفة وهو علاقة العلم بالإيمان…
هل هناك حرب بين العلم والإيمان؟ ما هو أصل هذه الحرب المفتعلة بين العلم والإيمان؟ وأين بدأت تلك الحرب؟ ماذا حدث في عصر التنوير؟ هل تحترم المسيحية البعد المادي كما تحترم البعد الروحي؟ كيف تنظر المسيحية إلى الكون؟